“On This Earth”

We have on this earth what makes life worth living:
April’s hesitation,
the aroma of bread at dawn,
a woman’s point of view about men,
the works of Aeschylus,
the beginning of love,
grass on a stone,
mothers living on a flute’s sigh
and the invaders’ fear of memories.

We have on this earth what makes life worth living:
the final days of September,
a woman keeping her apricots ripe after forty,
the hour of sunlight in prison,
a cloud reflecting a swarm of creatures,
the peoples’ applause for those who face death with a smile,
a tyrant’s fear of songs.

Mahmoud Darwish
13 March 1941 – 9 August 2008

Read these related posts on 360east:


Posted

in

,

by

Tags:

Comments

3 responses to ““On This Earth””

  1. Majd Al-Shihabi Avatar
    Majd Al-Shihabi

    Beautiful poem. I was shocked when I read the news earlier today. I had tears in my eyes and goosebumps all over my body.

  2. Fouad Masoud Avatar
    Fouad Masoud

    i think its alot better in Arabic.

    its sad the news of him passing away. he reminds me with good days where family would sit around one table back in kuwait and go on reading his work and Ahmed Maters work.

  3. سيف الإسلام Avatar
    سيف الإسلام

    ما كل هذا التلميع لهذا القذر، ولماذا تمجد شاعر الزندقة والإلحاد “درويش”؟ كل هذه الجهود تصب في تلميع الزندقة والزنادقة خافوا الله

    أن شعر هذا الرجل وفكره مليء بما يصادم عقيدتنا وثقافتنا ومسلّماتنا نحن المسلمين، فما بالنا نسوق لناشئتنا وشبابنا رمزاً مضللاً منحرفاً، وهل عقمت أمتنا من الرموز الشامخة حتى نتصاغر أمام رموز الضلال والانحراف؟

    من منا لا يستفزه قول محمود درويش: (رأيت الأنبياء يؤجرون صليبهم واستأجرتني آية الكرسي دهراً ثم صرت بطاقة للتهنئات)، وقوله: (ونمت على وتر المعجزات ارتدتني يداك نشيداً إذا أنزلوه على جبل كان سورة ينتصرون)، وقوله عن أخته: (أبي من أجلها صلَّى وصام وجاب أرض الهند والإغريق إلهاً راكعاً لغبار رجليها وجاء لأجلها في البيد أجيالاً يشد النوق أقسم تحت عينيها يمين قناعة الخالق بالمخلوق تنام فتحلم اليقظة في عيني مع السهر فدائي الربيع أنا وعبد نعاس عينيها وصوفي الحصى والرمل والحجر فأعبدهم لتلعب كالملاك وظل رجليها على الدنيا صلاة الأرض للمطر)، وقوله: (وتناسل فينا الغزاة تكاثر فينا الطغاة دم كالمياه وليس تجففه غير سورة عم وقبعة الشرطي وخادمه الآسيوي). وإني بعد هذه النصوص القليلة جداً من شعر هذا الرجل الحقير العلماني القذر لأسألكم إخوتي الذين مجّدوا هذا الرجل: ألا يستثيركم هذا الاستهزاء بالله وسور القرآن وابتذال ألفاظ الصلاة والصيام والعبادة والإله بهذه الصورة المهينة، وتحويل الإله من معبود يسجد له الناس ويركعون إلى عبد حقير يركع لغبار رجليها؟! تعالى الله علواً كبيراً عمّا يقول الظالمون الجاحدون.

    ولو صرفنا النظر عما في هذا الشعر من إلحاد وزندقة ورجعنا نبحث عن المعنى الجميل والصور الشعرية والبلاغة والبيان لما وجدنا إلا طلاسم ورموزاً تحتاج إلى سحرة وعرَّافين لفك رموزها، وإني لأتحدى أغلب من كتبوا عن درويش ومجّدوه أن يتفقوا على معنى شيء من النماذج السابقة فضلاً عن ادعاء وجود متعة في قراءة هذه الهلوسة أو الاستماع إليها.

    على كل حال لا أجد أفضل قولا من قولا مما قال الله تعالى: (لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ…)، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (أوثق عرى الإسلام الحب في الله والبغض في الله) رواه أحمد وغيره وصححه الألباني

    إلى جهنم وبأس المصير

    وإلى كل من يمجده ويحبه أن يعلم أن المرء يحشر مع من أحب :)

    الله أكبر ولله الحمد